صرح مصدر دبلوماسى بأن زيارة وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى إلى الجزائر والمتوقعة يومى 6 و7 نوفمبر القادم، تندرج فى إطار المرحلة الثانية من الشراكة الإستراتيجية بين الجزائر والولايات المتحدة.
ونقل موقع "كل شىء عن الجزائر" الناطق بالفرنسية عن المصدر نفسه مساء اليوم قوله "إن هذه الزيارة تعد الأولى لكيرى منذ توليه المنصب خلفا لهيلارى كلينتون".
وأوضح المصدر الدبلوماسى، أن هناك تعاونا وثيقا بين الجزائر والولايات المتحدة فى مجال مكافحة الإرهاب بصفة عامة، وفى مجال تبادل المعلومات بصفة خاصة إذ ينظر الأمريكيون إلى الجزائر كشريك رئيسى فى مواجهة الجماعات المسلحة فى المنطقة.
ونقل موقع "كل شىء عن الجزائر" الناطق بالفرنسية عن المصدر نفسه مساء اليوم قوله "إن هذه الزيارة تعد الأولى لكيرى منذ توليه المنصب خلفا لهيلارى كلينتون".
وأوضح المصدر الدبلوماسى، أن هناك تعاونا وثيقا بين الجزائر والولايات المتحدة فى مجال مكافحة الإرهاب بصفة عامة، وفى مجال تبادل المعلومات بصفة خاصة إذ ينظر الأمريكيون إلى الجزائر كشريك رئيسى فى مواجهة الجماعات المسلحة فى المنطقة.
وكان الوزير الأول عبد المالك سلال، قد صرّح أمس خلال زيارته لولاية سيدي بلعباس أنّه ومع "الأسبوع القادم أو بداية شهر نوفمبر المقبل، سيقوم وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى بزيارة إلى الجزائر"، وحول محور الزيارة قال سلال مخاطبا ممثلي المجتمع المدني للولاية، "إنها تأتى لمعرفة موقفنا من قضايا دولية، خاصة وأن الجزائر أصبحت مطلوبة بقوة على الساحة الدولية".
وتعد زيارة كيرى، إذا تمت، هى الثانية من نوعها لمسئول أمريكى بهذا المستوى إلى الجزائر فى ظرف عام واحد، وذلك بعد زيارة قامت بها سلفه فى المنصب هيلارى كلينتون فى أكتوبر من العام الماضى.
وتعد زيارة كيرى، إذا تمت، هى الثانية من نوعها لمسئول أمريكى بهذا المستوى إلى الجزائر فى ظرف عام واحد، وذلك بعد زيارة قامت بها سلفه فى المنصب هيلارى كلينتون فى أكتوبر من العام الماضى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق