فر ملك أغنية الراي الشاب خالد من المغرب وعاد رفقة أسرته للعيش في أوروبا، أياما قليلة بعد حصوله على الجنسبة المغربية، وهو القرار الذي لاقى شجبا كبيرا في السوط الفني، ومن المحتمل جدا أن تكون لقرار الشاب خالد الأخير تبعات سلبية على مجموعة من المشاريع التي أقامها مؤخرا في المغرب، لا سيما وأنه استفاد من قرض بنكي. علما أن وسائل إعلام محسوبة على المخزن شنت في المدة الأخيرة حملة واسعة أعابت من خلالها على هذا الفنان قراره بمغادرة التراب المغربي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق