حكمت محكمة قبلية باكستانية على امرأة، وهي أم لطفلين، بالرجم بالحجارة حتى الموت لامتلاكها هاتفاً محمولاً، بحسب الخبر الذي أوردته صحيفة الوفد المصرية.
ونفذ الحكم عمها وأبناء عمومتها وباقي أفراد الأسرة عبر رجمها بالحجارة حتى الموت ثم دفنت الفتاة في منطقة صحراوية بعيدة عن قريتها فيما لم يسمح لعائلتها المشاركة بالجنازة.
ومنذ قتل عريفا بيبي، والدة الطفلين، شنت مؤسسات وجمعيات حقوق المرأة حملة قوية لتصدي لمثل هذه العقوبات مثل الرجم بالحجارة التي تعتبر عقوبة شائعة في الدول مثل باكستان لحقبات طويلة، وتستخدم مثل هذه العقوبات ضد النساء والفئات الضعيفة الأخرى.
وقالت ممثلة عن مؤسسة لحقوق المرأة نورين شاميم، إن عقوبة الرجم حتى الموت تستخدم ضد النساء كوسيلة للسيطرة عليهن، مشيرة إلى أنها من أكثر أشكال العنف الوحشي الذي يرتكب ضد النساء من أجل معاقبة حياتهن الجنسية وحرياتهن الاساسية.
ونفذ الحكم عمها وأبناء عمومتها وباقي أفراد الأسرة عبر رجمها بالحجارة حتى الموت ثم دفنت الفتاة في منطقة صحراوية بعيدة عن قريتها فيما لم يسمح لعائلتها المشاركة بالجنازة.
ومنذ قتل عريفا بيبي، والدة الطفلين، شنت مؤسسات وجمعيات حقوق المرأة حملة قوية لتصدي لمثل هذه العقوبات مثل الرجم بالحجارة التي تعتبر عقوبة شائعة في الدول مثل باكستان لحقبات طويلة، وتستخدم مثل هذه العقوبات ضد النساء والفئات الضعيفة الأخرى.
وقالت ممثلة عن مؤسسة لحقوق المرأة نورين شاميم، إن عقوبة الرجم حتى الموت تستخدم ضد النساء كوسيلة للسيطرة عليهن، مشيرة إلى أنها من أكثر أشكال العنف الوحشي الذي يرتكب ضد النساء من أجل معاقبة حياتهن الجنسية وحرياتهن الاساسية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق